| المنتدى الإسلامي العام يحوي قصص وروايات ومواضيع دينية نصية | 
| 
 !~ آخـر 10 مواضيع ~! 
         | 
| 
 | 
| 
 إضغط على 
	  | 
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | 
	  
	 
	  من  5 
	 عدد المصوتين: 0
	  
	 | 
	
	انواع عرض الموضوع | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||||
		
		
  | 
||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 
		
		
			 
			
			قريت هالموضوع وصرآحهـ تفآجأت منهـ كثييير  فحبيت أبينهـ لكمـ و اللهـ يغفـر لنآ جميعاً . . . . . . . حكم الجلوس متكئاً على ألية يده اليسرى خلف ظهره قال الشريد بن السويد : مر بي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا جالس هكذا وقد وضعت يدي اليسرى خلف ظهري واتكأت على ألية يدي فقال لي : “أتقعد قِعْدة المغضوب عليهم ” رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني وفي رواية لأبي داود “ لا تجلس هكذا إنما هذه جلسة الذين يعذبون ” حسنه الألباني فمن أراد الاتكاء فليتكئ على ألية يده اليمنى دون اليسرى ،أو ليتكئ على اليدين كلتيهما جميعا .. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : ” هذه القعدة وصفها النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بأنها قعدة المغضوب عليهم . أما وضع اليدين كلتيهما من وراء ظهره واتكأ عليهما فلا بأس ، ولو وضع اليد اليمنى فلا بأس ، إنما التي وصفها النبي عليه الصلاة والسلام بأنها قعدة المغضوب عليهم أن يجعل اليد اليسرى من خلف ظهره ويجعل باطنها أي أليتها على الأرض ويتكئ عليها ، فهذه هي التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بأنها قعدة المغضوب عليهم ” انتهى . وقال أيضاً : " الحديث معناه واضح يعني أن الإنسان لا يتكيء على يده اليسرى وهي خلفه جاعلا راحته على الأرض" فسئل الشيخ : إذا قصد الإنسان أيضا بهذه الجلسة الاستراحة وعدم تقليد اليهود هل يأثم بذلك ؟ فأجاب : " إذا قصد هذا فليجعل اليمنى معها ويزول النهي ” انتهى . والخلاصة : أنه يُنهى عن هذه الجِلسة في الصلاة وغيرها ، سواء قصد التشبه بالمغضوب عليه من اليهود أم غيرهم من المتكبرين والمتجبرين أو لم يقصد ، ووصف هذه الجلسة بأنها جلسة المغضوب عليهم ، وجلسة الذين يعذبون يجعل القول بالتحريم أقوى من القول بالكراهة .  | 
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Joseph Sasori على المشاركة المفيدة: | 
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |