المنتدى الرياضي قسم خاص بالرياضة والرياضيين , اخبار الرياضين وبعض المقاطع الرياضية, والتغطية لبعض المُبارايات , يختص بالمُبارايات العالمية والمحلية |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
من 5
عدد المصوتين: 0
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 2 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
شكراً: 4,998
تم شكره 5,434 مرة في 1,899 مشاركة
|
![]() أخطر فرصتين ![]() عقب أول تهديد صريح للـ"غلطة" تحرّك "كيان" الضيوف وحاولوا ردّ الفعل عبر أبرز أسلحتهم فتكاً والحديث عن الركلات الثابتة، ومن ركنية تحصّل عليها ويلبيك إثر عمل فردي مميز، جاء دور صمام الدفاع فيل جونز ليعلن عن نفسه بقوة بارتقائه عالياً وسدّد كرة رأسية ناب فيها القائم التركي عن حارس العرين موسليرا، لينتهي هذا الشوط على هاتين الفرصتين اللتين كانتا الأبرز في كل ما شهدناه. ما يمكن أن نستخلصه في هذا الشوط الأول هي حالة التسرّع والارتباك التي وسمت الأداء التركي وهو أمر مفهوم في ظلّ واقع المنافسة الشرسة مع شريكه في الترتيب نادي كلوج الروماني الذي كان يتقدّم في بوخارست إلى حدود نهاية هذا الشوط بنتيجة (3-1) أمام ضيفه سبورتنغ براغا البرتغالي، وهو ما يعني حتمية تحقيق غلطة سراي للانتصار إذا ما أراد المحافظة على حظوظه في خطف مكان بين كبار القارة في الدور ثمن النهائي لأمجد الكؤوس الأوروبية. استئناف ناري ![]() منطق إثبات الكيان هذا سمح لغلطة سراي بشنّ عدد من الهجومات الخطيرة على مرمى ليندغارد ما أدخل حالة من التوتر على مردود الخط الخلفي للشياطين الحمر، ولم تتأخر ثمار هذا الضغط كثيراً فبعد عمل جماعي منسّق استقرت فيه الكرة على رأسية خطيرة من البرازيلي فيليبي ميلو تألّق في تحويلها إلى الركنية ليندغارد، ثم تمكّن –ومن نفس الركنية- المهاجم القنّاص الذي كان أحد أبرز العناصر في هذه القمة، بوراك يلماز من خطف رأسية متقنة وسط زحام الرؤوس افتتح على إثرها باب التسجيل بإصابة طال انتظارها (54). المتألق يلماز كوفىء على مجمل أعماله المقدّمة في هذه المباراة بتوقيعه على هدفه الخامس ضمن مسابقة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. مباراة العمر ![]() وكان صاحب الأرض قادراً على هز شباك ضيفه في أكثر من محاولة على غرار محاولتي إيبوي في الدقيقتين (61) و(66)، ففي الأولى سدّد وصدّ كرته ليندغارد، أما في الثانية قام بتوغل ممتاز وأهدى عرضية أمام شباك خالية لكنها لم تجد أحدأ في المساندة الهجومية. ![]() نشاز مانشستر يونايتد في هذا اللقاء كاد أن يطبق عليه المميز ألتينتوب بصاروخية إلا أنّ تسديدته الرائعة تكفّلت عارضة الزوّار بردّها (78)، لتكون بالتالي أبرز فرصة في هذا الشوط الثاني. ما تبقى من لقاء الفريقين لم يشهد سوى سيناريو وحيد تمثّل في ضغط إنكليزي قابله استماتة تركية ملفتة، نجحت في الخروج بالمباراة إلى بر الأمان.
|
|
![]() |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الـرومـانـسـيـه على المشاركة المفيدة: |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|