منتدى العلوم الدينية و الدروس الفقهية هنا توضع الدروس الفقهية والعلوم الدينية كعلوم القرءان والحديث والأحكام الدينية |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
شكراً: 4,435
تم شكره 3,464 مرة في 795 مشاركة
|
![]() ![]() الوقار وخشية الله ولولا الشعر بالعلماء يزري=لكنت اليوم اشعر من لبيد واشجع في الوغى من كل ليثٍ=وآل مهلبٍ وبني يزيد ولولا خشية الرحمن ربي=حسبت الناس كلهم عبيدي التسليم الخالص إذا اصبحت عندي قوت يومي=فخل الهم عني يا سعيد ولا تخطر هموم غدٍ ببالي=فإن غداً له رزق جديد اسلم إن أراد الله أمراً=فاترك ما أريد لما يريد لا تقنط من رحمة الله إن كنت تغدوا في الذنوب جليداً=وتخاف في يوم المعاد وعيداً فلقد اتاك من المهيمن عفوه=وأفاض من نعمٍ عليك مزيداً لا تيأسن من لطف ربك في الحشا=في بطن أمك مضغه ووليداً لو شاء أن تصلى جهنم خالداً=ما كان الهم قلبك التوحيدا من راقب الله رجع حسبي بعلمي إن نفع=ما الذل إلا في الطمع من راقب الله رجع=ما طار طير وارتفع استغفار وتوبة قلبي برحمتك اللهم ذو انسٍ في=السر والجهر والأصباح والغلس وما تقلبت من نومي وفي سنتي=إلا وذكرك بين النفس التوكل في طالب الرزق توكلت في رزقي على الله خالقي=وأيقنت أن الله لا شك رازقي وما يك من رزقٍ فليس يفوتني=ولو كان في قاع البحار العوامق سيأتي به الله العظيم بفضله=ولو لم يكن مني اللسان بناطق ففي أي شيءٍ تذهب حسرةً=وقد قسم الرحمن رزق الخلائق ليس كل شيء بالعقل لو كنت بالعقل تعطى ما تريد إذن=لما ظفرت من الدنيا بمرزوق رزقت مالاً على جهلٍ فعشت به=فلست أول مجنونٍ ومرزوق ما شئت كان وإن لم أشأ=وما شئت إن لم تشأ لم يكن خلقت العباد لما قد علمت=ففي العلم يجري الفتى والمسن فمنهم شقي ومنهم سعيد=ومنهم قبيح ومنهم حسن على ذا مننت ، وهذا خذلت=وذلك أعنت وذا لم تعن البعد عن أبواب الملوك إن الملوك بلاء حيثما حلوا=فلا يكن لك في أبوابهم ظل ماذا تؤمل من قوم ٍ إذا غضبوا=جاروا عليك وإن أرضيتهم ملوا فاستغن بالله عن أبوابهم كرماً=إن الوقوف على أبوابهم ذل تذلل واستغاثة بموقف ذل عزتك العظمى=مخفي سرٍ لا أحيط به علماً بإطراق رأسي باعترافي بذلتي=يمد يدي استمطر الجود والرحمى بأسمائك الحسنى التي بعض وصفها=بعزتها يستغرق النثر والنظما بعهد قديمٍ من ألست بربكم ؟=بمن كان مجهولاً فعرف بالأسما أذقنا شراب الأنس يا من إذا سقى=محباً شراباً لا يضام ولا يظمأ أماني الإنسان يريد المرء أن يعطى مناه=ويأبى الله إلا ما أرادا قول المرء فائدتي ومالي=وتقوى الله أفضل ما استفادا نكران الجميل تعصي الإله وأنت تظهر حبه=هذا محال في القياس بديع لو كان حبك صادقاً لأطعته=إن المحب لمن يحب مطيع في كل يومٍ يبتديك بنعمةٍ =منه وأنت لشكر ذاك مضيع لا أبالي إنت حسبي وفيك للقلب حسب=وحسبي أن صح لي فيك حسب لا أبالي متى ودادك لي صح=من الدهر ما تعرض خطب كلما استحكمت فرجت ولرب نازلةٍ يضيق بها الفتى=ذرعاً وعند الله منها المخرج ضاقت فلما استحكمت حلقاتها=فرجت وكنت أظنها لا تفرج الرضى بقضاء الله وقدره دع الأيام تفعل ما تشاء=وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثه الليالي=فما لحوادث الدنيا بقاء وكن رجلاً عن الأهوال جلداً=وشيمتك السماحة والوفاء وأن كثرت عيوبك في البرايا=وسرك يكون لها غطاء تستر بالسخاء فكل عيبٍ=يغطيه كما قيل السخاء ولا ترى للأعادي قط ذلاً=فإن شماته الأعدا بلاء ولا ترج السماحة من بخيل=فما في النار للظمآن ماء ورزقك ليس ينقصه التأني=وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سرور=ولا بؤس عليك ولا رخاء إذا ما كنت ذا قلب قنوعٍ=فأنت ومالك الدنيا سواء ومن نزلت بساحته المنايا=فلا أرض تقيه ولا سماء وأرض الله واسعة ولكن=إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كل حين=فما يغني عن الموت الدواء قيمة الدعاء أتهزأ بالدعاء وتزدريه=وما تدري بما صنع الدعاء سهام الليل لا تخطي ولكن=لها أمد وللأمد انقضاء فيمسكها إذا ما شاء ربي=ويرسلها إذا نفذ القضاء زينة الإنسان العلم والتقوى اصبر على مر الجفا من معلمٍ=فإن رسوب العلم في نفراته ومن لم يذق مر التعلم ساعة=تجرع ذل الجهل طول حياته ومن فاته التعلم وقت شبابه=فكبر عليه اربعاً لوفاته وذات الفتى والله بالعلم والتقى=إذا لم يكونا لا اعتبار لذاته بالعلم تبنى الأمجاد رأيت العلم صاحبه كريم=ولو ولدته آباء لئام وليس يزال يرفعه إلى أن=يعظم أمره القوم الكرام ويتبعونه في كل حالٍ=كراعي الضأن تتبعه السوام فلولا العلم ما سعدت رجال=ولا عرف الحلال ولا الحرام العلم ما حفظت علمي معي حيثما يممـت ينفعـني=قلبي وعـاء لـه لا بطـن صـندوق إن كنت في البيت كان العلم فيه معيي=أو كنت في السوق كان العلم فيي السوق أدب المناظرة إذا ما كنت ذا فضل وعلم=بما اختلف الأوائل والأواخر فناظر من تناظر في سكونٍ=حليما لا تلج ولا تكابر يفيدك ما استفاد بلا امتنانٍ =من النكت اللطيفة والنوادر وإياك اللجوح ومن يرائي=بأني قد غلبت ومن يفاخر فإن الشر في جنبات هذا=يمني بالتقاطع والتدابر المرء بما يعلمه تعلم فليس المرء يولد عالماً=وليس أخو علم كمن هو جاهل وإن كبير القوم لا علم عنده=صغير إذا التفت عليه الجحافل وإن صغير القوم إن كان عالماً=كبير إذا ردت إليه المحافل تواضع العلماء كلما أدبني الدهر=أراني نقص عقلي وإذا ما ازددت علماً=زادني علماً بجهلي نور العلم يسطع بترك المعاصي شكوت إلي وكيع سوء حفظي=فأرشدني إلى ترك المعاصي واخبرني بأن العلم نور=ونور الله لا يهدى لعاصي شروط تحصيل العلم أخي لن تنال العلم إلا بستةٍ=سأنبيك عن تفصيلها ببيان ذكاء وحرص واجتهاد وبلغه=وصحبة استاذٍ وطول زمان مفخرة الإنسان العلم العلم مغرس كل فخر فافتخر=واحذر يفوتك فخر ذاك المغرس واعلم بأن العلم ليس يناله=من همته في مطعم أو ملبس إلا أخو العلم الذي يعني به=في حالتيه عارياً أو مكتسي فاجعل لنفسك منه حظاً وافراً=واهجر له طيب الرقاد عبس فلعل يوماً إن حضرت بمجلسٍ=كنت الرئيس وفخر ذلك المجلس الجد في طلب العلم سهري لتنقيح العلوم الذلي=من وصل غانيةٍ وطيب عناق وصرير أقلامي على صفحاتها=أحلى من الدوكاء والعشاق وألذ من نقر الفتاة لدفها=نقري لألقي الرمل عن أوراقي وتما يلي طرباً لحل عويصةٍ=في الدرس أشهى من مدامة ساقي وأبيت سهران الدجا وتبيته=نوماً وتبغي بعد ذلك لحاقي يأتي العلم بالتفرغ لا يدرك الحكمة من عمره=يكدح في مصلحة الأهل ولا ينال العلم إلا فتى=خال من الأفكار والشغل لو أن لقمان الحكيم الذي=سارت به الركبان بالفضل بلى بفقرٍ وعيالٍ لما=فرق بين التبن والبقل الناس خدم للعلم العلم من فضله لمن خدمه=أن يجعل الناس كلهم خدمه فواجب صونه عليه كما=يصون الناس عرضه ودمه فمن حوى العلم ثم أودعه=بجهله غير أهله ظلمه العلم ومكانته أأنثر دراً بين سارحة البهم=وانظم منشوراً تراعية الغنم ؟ لعمر لئن ضيعت في شر بلدةٍ=فلست مضيعاً فيهم غرر الكلم لئن سهل الله العزيز بلطفه=وصادفت أهلاً للعلوم وللحكم بثثت مفيداً واستفدت ودادهم=وإلا فمكنون لدى ومكتتم ومن منح الجهال علماً أضاعه=ومن منع المستوجيين فقد ظلم أفضل العلوم كل العلوم سوي القرآن مشغلة=إلا الحديث وعلم الفقه في الدين علم ما كان فيه قال حدثنا=وما سوي ذلك وسواس الشياطين جنونك مجنون ولست بواجدٍ=طبيباً يداوي من جنون جنون حب آل البيت فرض من الله يا آل بيت رسول الله حبكم=فرض من الله في القرآن أنزله يكفيكم من عظيم الفخر أنكم=من لم يصل عليكم لا صلاة له الترفض قالوا ترفضت قلت : كلا=ما الرفض ديني ولا اعتقادي لكن توليت غير شكٍ=خير إمامٍ وخير هادي إن كان حب الولي رفضاً=فإن رفضي إلى العباد الخلفاء الراشدون شهدت بان الله لا رب غيره=وأشهد أن البعث حق وأخلص وأن عرى الإيمان قول مبين=وفعل زكيى قد يزيد وينقص وأن أبا بكرٍ خليفة ربه=وكان أبو حفصٍ على الخير يحرص وأشهد ربي أن عثمان فاضل=وأن علياً فضله متخصص أئمة قومٍ يهتدي بهداهم=لحى الله من إياهم يتنقص أبو حنيفة لقد زان البلاد ومن عليها=إمام المسلمين أبو حنيفة بأحكامٍ وآثار وفقه=كآيات الزبور على الصحيفة فما بالمشرقي له نظير=ولا بالمغربين ولا بكوفة فرحمة ربنا أبداً عليه=مدى الأيام ما قرئت صحيفة حياة الأشراف واللئام أرى حمراً ترعى وتعلف ما تهوى=وأسداً جياعاً تظمأ الدهر لا تروى وأشراف قومٍ لا ينالون قوتهم=وقوماً لئاماً تأكل المن والسلوى قضاء لديانٍ الخلائق سابق=وليس على مر القضاء أحد يقوى فمن عرف الدهر الخؤون وصرفه=تصبر للبلوى ولم يظهر الشكوى ود الناس إني صحبت الناس ما لهم عدد=وكنت أحسب إني قد ملأت يدي لما بلوت أخلائي وجدتهم=كالدهر في الغدر لم يبقوا على أحد قلة الإخوان عند الشدائد ولما اتيت الناس اطلب عندهم=أخا ثقةٍ عند ابتلاء الشدائـد تقلبت في دهري رخاء وشدة=وناديت في الأحياء هل من مساعد؟ فلم أر فيما ساءني غير شامتٍ =ولم أر فيما سرني غير حاسد البلاء من أنفسنا نعيب زماننا والعيب فينا=وما لزماننا عيب سوانا ونهجوا ذا الزمان بغير ذنبٍ=ولو نطق الزمان لنا هجانا وليس الذئب يأكل لحم ذئبٍ=ويأكل بعضنا بعضا عيانـا الضر من غير قصد رام نفعاً فضر من غير قصدً=ومن البر ما يكون عقوقاً مساءة الظن لا يكن ظنك إلا سيئاً=إن الظن من أقوى الفطن ما رمى الإنسان في مخمصةٍ=غير حسن الظن والقول الحسن ترك الهموم سهرت أعين ، ونامت عيون=في أمور تكون أو لا تكون فادرأ الهم ما استطعت عن النفس=فحملانك الهموم جنون إن رباً كفاك بالأمس ما كان=سيكفيك في غدٍ ما يكون الأصدقاء عند الشدائد صديق ليس ينفع يوم بؤس=قريب من عدو في القياس وما يبقى الصديق بكل عصرٍ=ولا الإخوان إلا للتآسي عمرت الدهر ملتمساً بجهدي=أخا ثقة فألهاني التماسي تنكرت البلاد ومن عليها=كأن أناسها ليسوا بناسي اسس الصداقة إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً=فدعه ولا تكثر عليه التأسفا ففي الناس أبدال وفي الترك راحة=وفي القلب صبر للحبيب ولو جفا فما كل من تهواه يهواك قلبه=ولا كل من صافيته لك قد صفا إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة=فلا خير في ود يجيء تكلفا ولا خير في خل يخون خليله=ويلقاه من بعد المودة بالجفا وينكر عيشاً قد تقادم عهده=ويظهر سراً كان بالأمس في خفا سلام على الدنيا إذا لم يكن بها = صديق صدوق صادق الوعد منصفا حب الصالحين أحب الصالحين ولست منهم=لعلي أن أنال بهم شفاعة وأكره من تجارته المعاصي=ولو كنا سواء في البضاعة الخالص من الأصحاب كن ساكناً في ذي الزمان بسيره=وعن الورى كن راهباً في ديره واغسل يديك من الزمان وأهله=وإحذر مودتهم تنل من خيره إني اطلعت فلم أجد لي صاحباً=أصحبه في الدهر ولا في غيره فتركت أسفلهم لكثرة شره=وتركت أعلاهم لقلة خيره الوحدة خير من جليس السوء إذا لم أجد خلاً تقياً فوحدتي=ألذ أشهى من غوىٍ أعاشره وأجلس وحدي للعبادة آمناً=أقر لعيني من جليسٍ أحاذره خيرة الأصحاب أحب من الأخوان كل مواتى=وكل غضيض الطرف عن عثراتي يوافقني في كل أمر أريده=ويحفظني حياً وبعد مماتي فمن لي بهذا ؟ ليت أني أصبته=لقاسمته ما لي من الحسنات تصفحت إخواني فكان أقلهم=على كثرة الإخوان أهل ثقاتي مكر الناس ليت الكلاب لنا كانت مجاورة=وليتنا لا نرى مما نرى أحدا أن الكلاب لتهتدي في مواطنها=والخلق ليس بهاد شرهم أبدا فاهرب بنفسك واستأنس بوحدتها=تبقى سعيداً إذا ما كنت منفرداً مقامات البشر أصبحت مطرحاً في معشر جهلوا=حق الأديب فباعوا الرأس بالذنب والناس يجمعهم شمل ، وبينهم=في العقل فرق وفي الآداب والحسب كمثل ما للذهب اللإبريز بشركة=في لونه الأصفر والتفضيل للذهب ولاعود لو لم تطب منه روائحه=لم يفرق الناس بين العود والحطب محط الرجاء إذا رمت المكارم من كريم=فيمم من بنى لله بيتاً فذاك الليث من يحمي حماه=ويكرم ضيفه حياً وميتا التأهب للآخرة يا من يعانق دنيا لا بقاء لها =يمسي ويصبح في دنياه سفاراً هلا تركت لذي الدنيا معانقة=حتى تعانق في الفردوس أبكارا إن كنت تبغى جنان الخلد تسكنها=فينبغي لك أن لا تأمن النارا وداع الدنيا والتأهب للآخره ولما قسا قلبي ، وضاقت مذاهبي=جعلت الرجا مني لعفوك سلما تعاظمني ذنبي فلما قرنته=بعفوك ربي كان عفوك أعظما فما زلت ذا عفوٍ عن الذنب لم تزل=تجود وتعفو منة وتكرما فلولاك لم يصمد لابليس عابد=فيكف وقد اغوى صفيك آدما فلله در العارف الندب أنه=تفيض لفرط الوجد أجفانه دما يقيم إذا ما الليل مد ظلامه=على نفسه من شدة الخوف مأتما فصيحاً إذا ما كان في ذكر ربه=وفي ما سواه في الورى كان أعجماٍ ويذكر أياماً مضت من شبابه=وما كان فيها بالجهالة أجرما فصار قرين الهم طول نهاره=أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلما يقول حبيبي أنت سؤلي وبغيتي=كفى بك للراجين سؤلاً ومغنما ألست الذي عديتني وهديتني=ولا زلت مناناً علي ومنعما عسى من له الإحسان يغفر زلتي=ويستر أوزاري وما قد تقدما تعزية إني أعزيك لا اني علىطمعٍ=من الخلود ولكن سنة الدين فما المعزي بباقٍ بعد صاحبه=ولا المعزى وإن عاشا إلى حين سفينة المؤمن إن لله عباداً فطنا=تركوا الدنيا وخافوا الفتنا نظروا فيها فلما علموا=أنها ليست لحي وطنا جعلوها لجة واتخذوا=صالح الأعمال فيها سفنا الموت سبيل كل حي تمنى رجالٌ أن أموت وإن أمت=فتلك سبيل لست فيها بأوحد وما موت من قد مات قبلي بضائري=ولا عيش من قد عشا بعدي بمخلدي لعل الذي يرجو فنائي ويدعي=به قبل موتي أن يكون هو الردى فقل للذي يبقى خلاف الذي مضى=تهيأ لأخرى مثلها فكأن قد
|
|
![]() |
2 أعضاء قالوا شكراً لـ شمس الرسالة على المشاركة المفيدة: |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|