رحله الى الخلود ( طريق الجنه او النار )

[رووكياا]

ثم يرسل الله مطراًفتنلت اجساد (( من عظمه عجب الذنب)) و تكون خلقاً جديداً لا يموت حفاه عراه

يرون الملائكه و الجن يبعثون على أعمالهم



يجمع الله الخلائق للحساب فزعين كالسكلرى في يوم عظيم قدره 50 ألف سنه كأن دنياهم ساعه فتدنو
الشمس قدر ميل و يغرق الناس بعرقهم قدر اعمالهم فيه يتخاصم الصعفاء و المتكبرين و يخاصم الكافر
قرينه و الشيطانه و أعضاءه و يلعن بعضهم بعضا و بعض الظالم على يديه و تجر جهنم بـ 70 الف
زمام يجر كل زمام 70 الف ملك فأذا راها الكافر ود افتداء نفسه و ان يكون ترابا أما العصاه فمانع
الزكاه تصفح امواله نارا يكوى بها و المتكبرين يحشرون كالنمل و يفصح الغادر و الغال و الغاضب
و يأتي السارق بما سرق و تظهر الخفايا و اما الاتقياء فلا يفزعهم بل يؤمر كصلاه ظهر







عظمى خاصه بنبينا صلى الله عليه و سلم للخلق يوم الحشر لرفع بلائهم و لحاسبتهم
و عامه للنبي و غيره كاخراج المؤمنين من النار و رفعه درجاتهم