| المنتدى العام مواضيع عامة - مناقشة مواضيع عامة - معلومات عامة - نقاشات | يمنع النقل الحرفي للمواضيع في القسم | 
| 
 !~ آخـر 10 مواضيع ~! 
         | 
| 
 | 
| 
 إضغط على 
	  | 
![]()  | 
	
	
| 
		 | 
	أدوات الموضوع | 
	  
	 
	  من  5 
	 عدد المصوتين: 0
	  
	 | 
	
	انواع عرض الموضوع | 
| 
	 | 
| 
		 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
||||||
		
		
  | 
||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 
		
		
			 
			
			هذا الموضوع تم على أساس التقاريرالفلسفية والعالمية لقد آرتبط تعدد الآجابات عن سؤال _لماذا تقدم الغرب و تأخر العرب ؟ _ بتنوع التوجهات و آختلاف السياقات الفكرية و التربوية المؤطرة لنوع الآجابة . لتتراوح هاته الآخيرة ما بين طرح نهضوي سلفي للشيخ محمد عبده و الآفغاني في مصر . و فرح أنطون و شبلي شميل الحداثين في الشام . إنه سؤال الهوية المنجرحة و القومية المسلوبة الآرادة ، إنه سؤال هدير التاريخ و الجماهير العربية ، إنه سؤال فقدان الآراضي العربية للسيادة و الكرامة . إنه سؤال الحاضر الكئيب ، الذي يجر أذنابه بين تكرار و آجترار الماضي و تمنع الحاضر المتجه بالضرورة إلى مستقبل مجهول . إنه السؤال الذي ستقدم له آجابات تختلف بآختلاف بالسياقات التاريخية ( غزو نابليون لمصر 1798 / نفير سورية _ناصيف نصار : " نحو مجتمع جديد " / مقاومة الآحتلال الآوربي في بداية القرن العشرين / النكبة العربية 48 و هزيمة حرب 67 . إنها الجروح الغائرة في الوعي قد عمقت لدى الآنسان العربي الشعور بالعجز و القصور . وهي المأساة التي أذكتها هزائم فشل دمقرطة المجتمع و الدولة ، إضافة إلى تبخر شعارات فشل المشاريع التنموية . و عليه سيقدم المثقفون و السياسيون آجابات تبعا للتطور التاريخي , لا سيما مع غضبة التاريخ على العرب " النكبة العربية " و الهزائم العسكرية المتتالية . إنه السؤال التاريخي القديم الجديد الذي آستشعره الوعي القومي العربي ، و هو يقاوم ما سماه الكواكبي أولا "أصول الآستبداد " العثماني من جهة ، و التنافس الآستعماري الآوربي عليه نهاية القرن التاسع عشر و بداية القرن العشرين و المشروع الصهيوني منتصف القرن العشرين . معناه أن الخلط الفكري في فهم ماهية الغرب آرتبطت بتجربة الآحتلال و الآستعمار ، مما جعل تلك الصورة السلبية تحول دون الآطلاع على حقيقة الآشواط التي قطعها الغرب في مجالات التخطيط العلمي و الآقتصادي ، التذبير السوسيولوجي للمشكلات الآجتماعية و عقلتة الآدارة بهدف الرفع من المستوى المعرفي للآنسان الغربي . إنه السؤال النهضوي البدئي الذي عبر في بداياته التكوينية عن وعي بالأزمة ، أساسه الآنجراح الذي مس فقدان السيادة العربية على الأرض ، ناهيك عن فقدان الكرامة أمام شعوب الآرض . إذ يواجه الوعي العربي اليوم تهمة الآرهاب و مخلفات الآستيطان الآسرائيلي للآراضي العربية . فإيمانا منا بتصور كوسموبلوتيكي بوحدة مصير الآنسانية فإننا نريد إعادة الحفر في أركيلوجية الصراع العربي الآسرائيلي . و هي القضية التي سنفرد لها مقالا خاصا في المستقبل ، نقارن فيها ما بين تصور كل من الدكتور عبد الله العروي و هربرت ماركيوز لطبيعة _ الصراع العربي الآسرائيلي _فإذا ماعدنا إلى سؤالنا الرئيس _ لماذا تقدم الغرب و تأخر العرب _ فإن ذلك هو ما يسميه الباحثون و المثقفون العرب تاريخيا و ثقافيا " بصدمة الحداثة " . و التي شكلت منذ البداية مصدرا أوليا لأنواع القلق الذي يعيشه الوعي العربي الشقي . وهو القلق العربي الناتج عن إرادة القوى العظمى في دس كيان غريب عن الجسد العربي ، إذ هي القومية الوحيدة في العالم التي تعيش على أعصاب و مخلفات أعقد صراع مرير و غريب في التاريخ . وهو الحدث الذي نعتبره الحدث التاريخي الجانح و الآكثر درامية من الناحية الآنسانية و نقصد بذلك _الصراع العربي الآسرائيلي _ . إنه الصراع الآبدي الذي آبتلى به الفكر العربي : آكتئاب شعوري و لاشعوري ، نزيف روحي و ثقافي . ليساهم فيما بعد في الآحتقان الآجتماعي و السياسي داخل المجتمعات العربية ، بسبب تراجع النخب السياسية و الثقافية التقدمية سياسيا و حزبيا . سيما ، وأنها عجزت عن ضمان العيش الكريم لمواطنيها . ولتفتح الآبواب للحركات الآسلامية التي آستمالت أغلبية الشارع العربي بهدف التأثير فيه و توظيفه حسب أجندتها السياسية و الآيديلوجية . مما ساهم في تعقيد مشروع الديمقراطية السياسية التعددية الحزبية و الآعتراف بالحقوق و الحريات العامة في عموم الوطن العربي . لقد أدمى هذا _ الصراع الوجودي و الآنطلوجي المنقطع النظير في التاريخ _ قلب الآنسان العربي و أتعب عقله بسبب الهزائم النفسية و العسكرية المتثالية ، وهي المسؤولية التي تتحملها النخب العرببة المثقفة و السياسية . ذلك أنها لاتقوى على التأثير أو الحركة . ولعل آنهيار الآتحاد السوفياتي سابقا و تراجع الآيديلوجيات الكبرى هو ما عجل بآنكماش الخطاب العربي القوي الآشتراكي . أما السبب في ذلك فيمكن رده إلى آنهيار المفاهيم و التصورات التي كانت تبني النخب السياسية و زبانيتها من المثقفين برامجها الآيديلوجية و الآقتصادية " التأميم " . فلا غرو إذن عندما ننعي على المثقف العربي هزيمته و عجزه الذي آتخذ الكتابة و الثقافة ناموسا للعيش .وهاهي النخب العربية تتحول إلى رجال أعمال و أصحاب مقاولات ..... ، تتفرج على الآختراق الغنوصي الفارسي للثقافة العربية المعاصرة من جهة الخطاب و النظرة إلى الصراع العربي الآسرائيلي من الناحية الدينية و السياسية . و عليه فإننا نريد أن نلفت رأي القارئ العربي الآصيل بأننا لسنا طوباويين أو رومانسيين عندما ننشيء قصورا من الآفكار و التصورات حول مفهوم "الوحدة و المصير العربي " و كأننا لا زلنا حافظين لرسالة شكيب أرسلان في صيانة ماهية القومية العربية . و إنما نحن واعون تمام الوعي بأن هاته الوحدة تضم المختلف و المتمايز : فهناك العرب المهجرون من فلسطين ، الخائفون من الحرب الطائفية في سوريا و لبنان قديما و حديثا . وعرب الجمهوريات الثورية " مصر : الثنائية المذهبية و العقدية / الآحتقان السياسي مابين الحزب الحاكم و الآخوان المسلمين . أما العراق فأقل ما يقال عنه أن الآجندة الآستراتيجية الآيرانية و الآمريكية فقد أقسمت باليمين لكي تعيد عراق حمورابي و السومريين إلى عصر الفتنة الكبرى في عهد _الحجاج بن يوسف الثقفي _ حيث أهل العراق معقل الشقاق و النفاق _ . أما لبنان فقد آحترق بنيران الطائفية الدينية و السياسية " الحرب الآهلية " . أما عافيته الديمقراطية العلمانية و تدرجه السياسي فقد آكتوت بالآغلبية المخلصة لطرح الآمامة الشيعي من خلال يافطة " حزب الله " . و هو الحزب الذي تحول من المقاومة إلى ضرورة آستلام سلطات الحكومة . و الرغبة في تحقيق السطو على السلطة في لبنان . إن بالقوة بآسم المقاومة لتحرير لبنان أو بمعايير الديمقراطية الليبرالية : الدستور ، الجمهورية و الآنتخابات التي تعد مناقضة لمنطق الآمامة . تبقى هناك عروبة دول الخليج و اليمن المتأصلة في عروبة اللغة ، الدين و الوفاء للقيم العربية الآصيلة : الشجاعة ، رفض الظلم و أنواع الطغيان و الكرم الحاتمي . وهاهي دول الخليج اليوم تجر أثقال الأزمة المالية العالمية لتعيش على توجسات من تحركات الجار الفارسي المقلق و آخرهاته التاكتيكات _ أزمة البحرين مع إيران _. و الذي أصبح لا يخفي ضرورة آمتلاكه للقوة و الصراع ضد الزمن لآثبات الذات في مواجهة الآخر الآكثر تقدما في العالم . مع أنه لم يكف طوال السنوات الآخيرة عن آستعراض مستجداته العسكرية و العلمية في مجال الطاقة النووية . ولعمري أني تبيت أن دولة تحتل مكانة لا يستهان بها فيما بين الدول المصدرة للغاز و البترول في العالم تدافع بقوة و آستماثة عن مشروع نووي سلمي يستهدف الطاقة , وهي الدولة التي تصدر النفط الأسود . إنها إردة القوة بلغة _نيتشه _ : أهمها الترسانة الصاروخية و العتاد العسكري بجميع أنواعه ناهيك عن القمر الصناعي الأخير . و بالتالي فإن عرب دول الخليج العربي و إن كانوا يتميزون بالرفاه الآجتماعي ، فإنهم مجبرون على تأسيس _ بيت جديد للحكمة _ بهدف إعادة تشكيل و عي عربي جديد من خلال مراكز بحتية تهتم _ بالهم العربي _ . ذلك أن تجربة مأساة دولة العراق المأزوم تجربة حزب الله في لبنان و محايثة الخطاب الحمساوي و الآخوان المسلمين في مصر للخط الآيراني . لنؤكد بالملموس آمكانيات الآختراق الآيراني للساحات العربية و بؤر التوثر فيها . ومن تمّ فإن بيت الحكمة الجديد يمكن أن ينقي الوعي العربي المعاصر من شوائب الوعي الفارسي المهزوم ( التصورات الفارسية للصراع العربي الآسرائيلي ). وهنا يمكن أن نتسآل : لماذا لم توجه إيران أسلحتها إلى آسرائيل آبان الآجتياح الصهيوني لغزة ؟ ولماذ تغازل إيران الولايات المتحدة الآمريكية بلحن مغاير للذي تروج له في جيوب المقاومة في بؤر التوثر العربي حول مستقبل _ الصراع العربي الآسرائيلي في الشرق الآوسط ؟ و الواقع هو أن العرب سوف يواجهون في المستقبل القريب عنف الوعي الفارسي و بالخصوص بعدما تم الآجهاز القبلي على شوكة المقاومة العربية للنفود الآيراني في أرض العراق . أما الجزء الآخير من القومية العربية فهو موجود في الشمال الآفريقي : ليبيا ، تونس ، موريتانيا و الجزائر و المغرب . إن المشترك بين هاته الشعوب المغاربية هو التراث الآستعماري المشترك أم المختلف فيه فهو آستمرار منطق التفتت و غياب الوحدة السياسية و الآندماج الآقتصادي ، مع آعتماد سياسة الآنغلاق و العدوانية ضد الذات و الآخر . بمعنى أن المغرب العربي أصبح أكثر عرضة للعنف بسبب ما يسمى بالفوضى الخلاقة في العقيدة الآمريكية . هاهي الجمهورية الثورية الليبية التى تحول قائدها من زعيم للآمة العربية إلى منظر لمشروع وحدة الولايات المتحدة الآفريقية . بها لا يقبل الزعيم بالمعارضة أو التناوب على الحكم . أما النموذج التونسي فهو كذلك نظام يهيمن فيه طابع الزعيم و الحكم بالقوة إلى ما شاء الله من الزمن . وككل نظام غير ديمقراطي فإنه يضايق على الصحافة و الحريات العامة . أما الجزائر فقد أصبح المراقبون المحليون و الدوليون يخافون من أن تتحول السلطة الحالية و المشكوك في مشروعيتها الديمقراطية إلى الجماعات الآسلامية المسلحة . أو ربما يتكرر نفس سيناريو " العشرية الدموية " في التسعينات . وعليه فإن كل هذه النماذج قد تساوت مع أنظمة الشرق في عدم الآعتراف بالتناوب السياسي و آدماج الشباب العربي في آتخاذ القرارات الحاسمة و دعم هاته المبادرة بتحقيق الآنفراج السياسي . أما الحالة المغربية فسنفرد لها مقالا خاصا في القريب العاجل آسمه " الحالة ، التجربة أو النموذج المغربي" فيما يتصل بالمشترك و المختلف مع القومية العربية . على العموم نلاحظ من خلال هاته الرحلة الجغرافية و السياسية على الوطن العربي من أن هناك أزمة عميقة و سحيقة أصبحت و اضحة ما بين الآنظمة و شعوبها . كذلك يمكن أن نستنتج أن الثقافة العربية في مجموع الوطن العربي تناهض : الآحتلال ، الآستشراق ، الصهيونية و التبعية ؟ ولكنها لم تتجه إلى نقد الواقع و العقل العربيين ؟ و أمام هاته الآسئلة المخيفة لا يمكن إلا أن نكشف عن هاته الآسباب الفكرية و الآيديلوجية الثاوية وراء هاته الآزمات : 1_ : الفشل الآيديولوجي و السياسي : في قيادة الشعوب العربية إلى بر الآمان السياسي ، الترابي و الروحي . و نقصد بذلك تلاشي صرامة الخطابات الآيديلوجية العربية ذات الطبيعة القومية الآشتراكية أو الثورية . ذلك أن أزمة المثقفين النفسية و إحباطات المشاريع الآيديلوجية كانتا سببا في التدهور العام الذي شهدته أغلب الدول العربية . لا سيما و أن نهاية الحرب الباردة و ما تلاها من تراجع صراع الآيديلوجيات الكبرى في الغرب أولا ، قد عجل بتشقق خطاب اليسارالعربي لينحصر مده القومي الحالم بالوحدة العربية المنتظرة . إنه الفشل الآيديلوجي و السياسي الذي فتح أبواب العدمية و نظرية المهدي المنتظر ، للآنسلال في عثمة مكر التاريخ إلى الثقافة العربية ، و هي الثقافة التي كانت لغتها في العصر الوسيط بمتابة لغة العالم . وهي اليوم تعيش شرودا فكريا و سياسيا بالرغم من أن الدول العربية من أغنى الدول العربية في العالم . وعليه فنحن لن نجانب الصواب عندما نقول بأن بأن الثقافة العربية في حاجة ماسة إلى حقن من الثقافة الآوربية الآولى _ الثورة العلمية و مشروع الدولة الديمقراطي الليبرالي _ . بمعنى آخر لا نجد في الثقافة العربية المعاصرة أي أثر عن أجوبة شافية للآسئلة الكبرى التي تعترض يقظة الوعي العربي من سباته التاريخي . من يستطيع أن يحدد معالم الفكر العربي المعاصر و مدارسه العلمية أو تقاليده الفلسفية ؟ من يجيب إذن عن الموقف النهائي من عروبة : الماضي ، اللغة و الثقافة ؟ و من يستطيع أن ينافس الغرب في ثوراته المتثالية : ( الآصلاح الديني : _ الفصل فيما بين سلطة البابا و الآمبراطور القومي ، الثورة العلمية : _ من العالم المنغلق إلى الكون المنفتح ، ثورة سياسية : _ الثورة السياسية في فرنسا و عصر الآنوار الفلسفي في ألمانيا ، ثورة صناعية _ تحديث و سائل الآنتاج و إخضاع الطبيعة إلى منطق المعادلات الرياضية ، ثورة تقنية : _جعلت الآنسان يذل الطبيعة ليسخرها لخدمة الآنتاج و المردودية . من هو المثقف الذي يكشف لنا حقيقة الغرب بعيوبه و حروبه و متاهاته ؟ 2_ فشل بناء الدولة الحديثة في الوطن العربي : ما يثتير المهتمين و الباحثين في قضية تشكل الدولة في الوطن العربي هو صعوبة الولادة . وعدم القدرة على بناء مجتمع ديمقراطي حداثي له نظام سياسي ، يمتح مشروعيته من ممارسة الآغلبية للشأن العام . وهي الظاهرة الأكثر عمومية في الوطن العربي بالرغم من التعدد الآنثربلوجي : الطائفي ، العرقي ، الآثني و الجغرافي على آمتداد الجغرافية العربية . إن صعوبة الحديث عن الديمقراطية في الوطن العربي ناتج عن تدهور عام في السايكلوجية السياسية و الثقافية العربية . بحيث أن أغلبها قد آستورد منظومات سيلسية و إدارية . ولذاك لم تسعف إلا في خوض حروب بلاغية و تدهور للآوضاع الآجتماعية و الآقتصادية بالوطن العربي . فخذ مثلا دولة عربية مغاربية و التي تحصل سنويا على المليارات من مبيعات الغاز و النفط ، و مع ذلك هناك أزمة تفكك آجتماعي و تنافس سياسي مسلح حول السلطة . معناه أن عائدات النفط لوحدها غير قادرة على تكوين مشروع مجتمع موحد سياسيا ، متناغم آجتماعيا و متقدم آقتصاديا . إن المنطق الديكتاتوري و عدم إشراك الآغلبية في تسيير الشأن العام هو ما يجعل الفكر العربي فريسة لتضارب الخطابات الآعلامية ذات الطبيعة السياسية المضمرة . إن الهوية العربية إذن تواجه اليوم أخطر الهويات المنجرحة في العالم ( المشروع الصهيوني و فلسفة الهلال الشيعي ) في العالم . أما الفشل الذاتي في بناء مجتمع ديمقراطي حداثي . له نظام سياسي ديمقراطي يمتح مشروعيته من ممارسة الآغلبية للشأن العام و الآحتكام إلى جذور الفلسفة السياسية الديمقراطية في الوطن العربي .أن الفشل السياسي هو الظاهرة الأكثر عمومية في الوطن العربي ، على الرغم من التعدد الآنثربلوجي : الطائفي ، العرقي ، الآثني و الجغرافي على آمتداد الجغرافية العربية . إن السؤال الذي كنا بصدد البحت عن جواب له هو آحساس كل مواطن عربي سبق و أن درس أو آطلع على تاريخ السيرة النبوية ، تجربة الآمويين في دمشق و العباسيين في بغداد و الموحدين في المغرب وصلاح الدين الآيوبي و روايات جرجي زيدان التاريخية . إنه سؤال ناتج عن إعجاب بالدور العربي في الثقافة و الحضارة الآنسانيتين في الماضي . ففي الحاضر فإننا نتحسر على غياب العلماء ، الفلاسفة و الآطباء اللذين ألهموا الغرب في العلم و الفلسفة _آبن رشد _ . لنسجل الآختفاء المريب للكتب العربية الآصيلة من المكتبات العربية , أما التراث فيحققه الآوربيون أو الآمريكان . إن ذلك التاريخ المشرق و البديع هو مصدر آحساسنا بالقصور و الضعف أمام القوى الغربية . إذ لا نريد أن نلعب دور الضحية التاريخية بل نريد إعادة أمجاد الآنتصارات العربية المتعددة المستويات . و هو أمر لايمكن أن تتحقق دون التفكير في القيم الكونية بالتركيز على الدولة الوطنية . وعليه سيكون المقال الثاني جوابا عن نفس السؤال : لماذا تقدم الغرب و تأخر الشرق من منظورية " الخصوصية ، الحالة و الوضعية المغربية . وهي فرصة تارخية لآماطة الغيوم و الضباب على التجربة المغربية في الوطن العربي .. أرجو الاستفادة التعديل الأخير تم بواسطة hazem2011 ; 08-23-2011 الساعة 06:26 AM  | 
| الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ hazem2011 على المشاركة المفيدة: | 
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 2 | 
| 
			
			
   
   
    
					 			
 ![]() 
 
 شكراً: 690 
	
		
			
				تم شكره 139 مرة في 82 مشاركة
			
		
	 
       				
        | 
	
	
	
	
		
			
			 
                  
		
		
		
  | 
| 
		 
  | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 3 | 
| 
			
			
   
   
    
					 			
 ![]() ![]() ![]() ![]() 
 
 شكراً: 619 
	
		
			
				تم شكره 1,290 مرة في 443 مشاركة
			
		
	 
       				
        | 
	
	
	
	
		
			
			 
		
		
	         
			مشكووووووور بااارك الله فيك ...و جزااك الله خيراااا
                  
		
		
		 
		
		
  | 
| 
		 
  | 
	
	
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
![]()  | 
	
	
| مواقع النشر (المفضلة) | 
		
  | 
	
		
  |