
10-09-2014, 10:10 PM
|
|
رد: حلفاء أم أعداء ( ب 8 طغيان الوهم ووأد الحقيقة )
انا فرح لان هناك من تنتبه لافكار الرواية وما يفرحني اكثر ان يعجب البعض بافكارها
وانا ممتن لانها اعجبتك
شرف لي ان تكون روايتي هكذا
شكرا جزيلا لك اخت ايجي لمتابعتك لها انا بجد ممتن لك
|