ملتقى مونمس ® - رباعية أستراليا تدفع نحو الإطاحة بالاتحاد السعودي

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشيقة ساسكي (المشاركة 671235)

اساسا أخس منتخب هو السعودي وانا لا أعترف فيه كمنتخب مع اني سعودية
مو لأني أكرهه لكن المستويات التي قدمها في الأونة الأخيرة سيئة جداااا
رغم ما لدينا من مواهب شابة وخبرات لا يعلى عليها تستطيع الوقوف ضد أقوى المنتخبات
لكن في رأيك ما هو السبب وراء هذا الإخفاق المتكرر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا هو السؤال الجدير بالإجابة عليه
هل هو بس أخطاء إدارية
او
بسبب أخطاء فنية
او
السبب المدرب
أم
الجو الذي يعيشه الاعيبين
ام
الدوري السعودي الفاشل

شكرررررا لك على هذا الخبر الجميل بخفاق الأخضر اماما أستراليا

إسمعي أختي هذا رأيك و أحترمه و كلامك لا غبار عليه لاكن حاولي مراجعة السنوات التي تأهل لها المنتخب ستجدين عوامل أدت إلى توفيق الله أولا ثم نجاح المنتخب أولا لو تلاحظي شيئا اليوم أكبر مصيبه فب الدوري السعودي الإعلام خربان بمعنى الكلمه إلى درجة و الله مذيع يسأل سؤال ماله داعي حتى لو تلاحظي المؤتمر الصحفي للمدرب ريكارد كان منزعجا جدا من المؤتمر و خصوصا هذا الكم من المذيعين و كانه هناك حرب أو ما شابه و الله حتى أنا إنزعج من بعض الأسئله التي ليس لها داعي ثانيا هناك مشاكل يعاني منها اللاعبين أثناء سفرهم طول المعسكر الواحد ما يدري يفكر بالمباراة أو أهله ثالثا هناك لاعبين همشوا بطريقه أو بأخرى كيف بسبب الكادر الذي صاحب ريكارد في التدريب كل واحد منهم يشجع فريق و كل واحد منهم يريد صاحبه يلعب و هذا معروف من زمان رابعا اليوم اللاعبين يلعبوا و بالهم في حياتهم قدهم يفكروا لما يعتزل إيش بيفعل ولو سألناهم لأتتنا الإجابه ليش لأن هذا مستقبله فالمفروض هناك مستقبل للاعب ماهو زي بعض الي و الله بعضهم مسجون بسبب الديون خامسا هناك أيضا شيء لو تكلمنا عنه لضحك البعض و قال أنت مجنون ألا و هي الذنوب تبقي الواحد غير مركز مشتت الذهن بلا توفيق لأنه عصا الله مع أن الله غفور رحيم لا كن لا بد من الإستغفار لا كن الناس تهتزأ بالصغائر وقد جاء أيضا عن الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام فيما رواه أحمد والطبراني عن ابن مسعود:" إياكم ومحقرات الذنوب، فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب لهن مثلا كمثل قوم نزلوا أرض فلاة فحضروا صنيع القوم فجعل الرجل ينطلق فيجيء بالعود والرجل بالعود حتى جمعوا سوادا وأججوا نارا وأنضجوا ما قذفوا فيها".سادسا في المنتخب لا يوجد روح المنتخب التي نعرفها كيف هنا السؤال إذا لاحظنا الكابتن في المباراة لا وجود له و نحن قد رأينا سامي الجابر قائدا محنكا تحس أن المنتخب كان به روح أيضا حسين عبدالغني أيضا محمد نور هذا قمة الأداء فقد رأيت مباراة منتخبنا مع إسبانيا و الله حتى كان يرجع للدفاع و يدافع و هذا أيضا ما رأيناه في مباراتنا مع تايلند في الرياض و في تايلند نفسها سابعا هناك نلاحظ أنه لا بركة من عام 1424هجريه حتى الآن ليش بسبب العنصريه القائمه بين الأنديه و اللاعبين حتى محللي المباريات عنصريه في عنصريه ثامنا الظلم مصيبه يأثر على كل شيء حتى على دابتك أنها تزيل النعم بمختلف أنواعها وأشكالها، وتحلّ النقم والمحن والفتن مكانها: قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ...} [الرعد:11]. قال تعالى: {أَوَلَمَّا أَصَـٰبَتْكُمْ مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّىٰ هَـٰذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ} [آل عمران:
وقال أبو هريرة رضي الله عنه: (والذي نفسي بيده إن الحُبارى لتموت هزلاً في وكرها بظلم الظالم)[20].

وعكرمة كان يقول: (دواب الأرض وهوامها حتى الخنافس والعقارب يقولون: منعنا القطر بذنوب بني آدم)[21]. أخيرا هذا ما استعت أن أبينه و السلام عليكم

166